أكتوبر 2024

في رحاب التفسير والتربية القرآنية – سورة الملك، الآيات: 1-3 / الدرس 1

قد انتهى معكم تفسير سورة التّحريم، حيث عاتب الله عزَّ وجلَّ فيها نبيه الكريم صلى الله عليه وسلم على تحريم ما أحلَّ الله له؛ من تحريمه لماريّة القبطيّة والعَسَل كما سبق شرحه في الدّروس الماضية، قال الله عزَّ وجلَّ: ﴿لِمَ تُحَرِّمُ مَاْ أَحَلَّ اللهُ لَكَ﴾ [سورة التحريم: 1]

في رحاب التفسير والتربية القرآنية – سورة الملك، الآيات: 1-3 / الدرس 1 قراءة المزيد »

في رحاب التفسير والتربية القرآنية – سورة الرحمن، الآيات: 60-78 / الدرس 5

فنحن الآن في تفسير أواخر سورة الرحمن، يقول الله تعالى بعد أن ذكر طائفةً من طوائف أهل الجنة، وذكر قبلهم المجرمين، وقبل المجرمين ذكر القيامة ومحاسبة الإنسان والجان على أعمالهم، فقال تعالى: ﴿سَنَفْرُغُ لَكُمْ أَيُّهَا الثَّقَلانِ﴾ [الرحمن:31] يعني سيأتيكم يوم الحساب يحاسبكم فيه قاضٍ كالذي لا عمل له إلا حسابكم

في رحاب التفسير والتربية القرآنية – سورة الرحمن، الآيات: 60-78 / الدرس 5 قراءة المزيد »

في رحاب التفسير والتربية القرآنية – سورة الرحمن، الآيات: 31-58 / الدرس 4

فنحن الآن في تفسير بعض آياتٍ من سورة الرحمن، يقول الله عز وجل: ﴿سَنَفْرُغُ لَكُمْ أَيُّهَ الثَّقَلَانِ﴾ [الرحمن:31]، الثقلان المقصود بهما الإنس والجن، لأنهما عليهما أنزلت التكاليف والشرائع والحلال والحرام والفرائض وحُرِّمتِ المحرمات فأُثقِلوا بما طلب الله تعالى منهم وحرَّمه عليهم

في رحاب التفسير والتربية القرآنية – سورة الرحمن، الآيات: 31-58 / الدرس 4 قراءة المزيد »

في رحاب التفسير والتربية القرآنية – سورة الرحمن، الآيات: 22-45 / الدرس 3

نحن لا نزال في تفسير سورة الرحمن، وسمِّيت هذه السور باسمه الرحمن ليُذَكِّر الإنسان بأنه وُجد بفضل رحمة الله عزَّ وجلَّ ومحبته وعطفه وعنايته، ولقد عدَّد الله للإنسان نِعَمَهُ، ليُعَرِّفه بخالقه الرحيم الرحمن، الكريم المنَّان، فاطر السموات والأرض وخالق الأكوان

في رحاب التفسير والتربية القرآنية – سورة الرحمن، الآيات: 22-45 / الدرس 3 قراءة المزيد »

في رحاب التفسير والتربية القرآنية – سورة الرحمن، الآيات: 6-23 / الدرس 2

فنحن الآن في تفسير سورة الرحمن، وسورة الرحمن نزلت على النبي صلى الله عليه وآله وسلم وهو في مكة قَبل هجرته إلى المدينة، وكل القرآن الذي نزل على النبي صلى الله عليه وسلم قَبل الهجرة كان لإصلاح القلب والعقل والأخلاق، والصِّلة بالله عزَّ وجلَّ لتحيى الروحُ بروحِ الله، وكان قائمًا على الدعوة إلى هذه المعاني

في رحاب التفسير والتربية القرآنية – سورة الرحمن، الآيات: 6-23 / الدرس 2 قراءة المزيد »

في رحاب التفسير والتربية القرآنية – سورة الرحمن، الآيات: 1-13 / الدرس 1

ونحن الآن في تفسير سورة الرحمن، يقول الله تعالى: بسم الله الرحمن الرحيم، يعني أبدأ تلاوتي متبرِّكًا ومستعينًا ومستفيضًا من بحار الله؛ بحار علمه وحكمته ورحمته الواسعة، الرحمن الرحيم: ﴿الرَّحْمَنُ (1) عَلَّمَ الْقُرْآنَ (2) خَلَقَ الْإِنْسَانَ (3) عَلَّمَهُ الْبَيَانَ (4) الشَّمْسُ وَالْقَمَرُ بِحُسْبَانٍ﴾ [الرحمن:1-5] إلى آخر الآيات

في رحاب التفسير والتربية القرآنية – سورة الرحمن، الآيات: 1-13 / الدرس 1 قراءة المزيد »

في رحاب التفسير والتربية القرآنية – سورة القمر، الآيات: 33-55 / الدرس 4

نحن الآن في تفسير بعض آياتٍ مِن سورة القمر.. كان عليه الصلاة والسلام يقول: ((شَيَّبَتْنِي هودٌ وأَخَواتُها))( )، “هود”: أي سورة هود، لأنَّ الله تعالى ذَكر فيها هلاك الأُمم الماضية لَمَّا كذَّبوا أنبياءهم، ورفضوا الاتِّباع والعمل والاستجابة لرسالة ربهم

في رحاب التفسير والتربية القرآنية – سورة القمر، الآيات: 33-55 / الدرس 4 قراءة المزيد »

في رحاب التفسير والتربية القرآنية – سورة القمر، الآيات: 23-31 / الدرس 3

فنحن الآن في تفسير بعض آياتٍ مِن سورة القمر، يقول الله عز وجل: ﴿كَذَّبَتْ ثَمُودُ بِالنُّذُرِ (23) فَقَالُوا أَبَشَرًا مِنَّا وَاحِدًا نَتَّبِعُهُ إِنَّا إِذًا لَفِي ضَلَالٍ وَسُعُرٍ﴾ [القمر:24]، الضلال يعني هو ضائع في متاهات الجهل والتيه، والسُّعُر يعني الجنون.. يعني: هل نحن مجانين وضالِّون ولا نفهم، لنسير وراءك

في رحاب التفسير والتربية القرآنية – سورة القمر، الآيات: 23-31 / الدرس 3 قراءة المزيد »

في رحاب التفسير والتربية القرآنية – سورة القمر، الآيات: 16-22 / الدرس 2

فإنني وباسمكم جميعًا أرحِّب بزيارة إخوانكم في الإسلام وفد الاتحاد السوفييتي، الذين أَتَوا إلى بلدكم في طريقهم إلى العمرة والزيارة، فنرحِّب بهم أجمل وأحرَّ ترحيب، وأقول: أهلًا وسهلًا بإخواننا الذين فَقَدنا لُقياهم ورؤياهم مِن أكثر مِن سبعين سنة، والحمد لله بفضل الله ورحمته الآن عاد الطير إلى وكره

في رحاب التفسير والتربية القرآنية – سورة القمر، الآيات: 16-22 / الدرس 2 قراءة المزيد »

في رحاب التفسير والتربية القرآنية – سورة النجم، الآيات: 1-26/ الدرس 1

نحن في تفسير بعض آيات من سورة الطلاق.. الطلاق رحمة كما هو شأن الإسلام الذي هو رسالة الله عزَّ وجلَّ: ﴿رَحْمَةً لِلْعَالَمِينَ﴾ [الأنبياء:107] وكذلك ما شَرَع الله عزَّ وجلَّ في الإسلام حُكمًا مِن الأحكام؛ أمرًا أو نهيًا، عبادةً أو معاملةً إلَّا وهذا الحُكم أو هذه الوصية هي رحمةٌ بالإنسان وسعادةٌ له.

في رحاب التفسير والتربية القرآنية – سورة النجم، الآيات: 1-26/ الدرس 1 قراءة المزيد »

WhatsApp