Author name: Radwan

في رحاب التفسير والتربية القرآنية – سورة الجمعة، الآيتان: 1-2 / الدرس 3

نحن الآن في تفسير بعض آيات من سورة الجمعة، يتكلم الله عزَّ وجلَّ عن اليهود الذين شهدوا عصر النّبوة والتقوا بآخر الأنبياء وخاتمهم سيِّدنا مُحمَّد صلَّى الله عليه وسلَّم، ويَذْكُرهم بأنّهم وإن تسمّوا باليهوديّة فليسوا يهودًا أصيلين أصلاء، وإن تمسكوا بأوراق وحجم كتاب التوراة، لكنّهم لم يتمسكوا بمبادئ التوراة؛ رسالة السَّماء التي لا تختلف بين نبيّ ونبيّ

في رحاب التفسير والتربية القرآنية – سورة الجمعة، الآيتان: 1-2 / الدرس 3 قراءة المزيد »

في رحاب التفسير والتربية القرآنية – سورة الجمعة، الآيات: 2-5 / الدرس 2

فنحن الآن في تفسير بعض آيات من سورة الجمعة.. وكلمة الجمعة هذه أو يوم الجمعة هذا اسم من أسماء الإسلام، لم يكن قبل الإسلام، وكان هذا اليوم يُسمَّى في الجاهلية قبل الإسلام “يومَ العُروبة”، فالعروبة في الجاهلية والجمعة في الإسلام، وكانت عقول العرب وأرواحهم جاهليةً فأحياها الله بروح الإسلام

في رحاب التفسير والتربية القرآنية – سورة الجمعة، الآيات: 2-5 / الدرس 2 قراءة المزيد »

في رحاب التفسير والتربية القرآنية – سورة الجمعة، الآيتان: 1-2 / الدرس 1

فنحن في تفسير سورة الجمعة، يقول الله تعالى: ﴿يُسَبِّحُ لِلَّهِ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ﴾ [الجمعة:1]، ﴿يُسَبِّحُ لِلَّهِ﴾ فالله هو الملك، وهو مالك الكون بسماواته وأراضيه ونجومه وكواكبه وبحاره ومخلوقاته

في رحاب التفسير والتربية القرآنية – سورة الجمعة، الآيتان: 1-2 / الدرس 1 قراءة المزيد »

في رحاب التفسير والتربية القرآنية – سورة المنافقون، الآيات: 9-11 / الدرس 3

فنحن في سورة المنافقين ويُقال: “سورة المنافقون” أيضًا، وقد ذكر الله تعالى في هذه السورة -كما سبق معكم- صورةً عن أخلاق وأعمال أناسٍ في زمن سيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم أظهروا الإسلام وادَّعوا الإيمان، ولكن كانوا بألسنتهم مسلمين، وبقلوبهم وأعمالهم وأخلاقهم غير مسلمين.

في رحاب التفسير والتربية القرآنية – سورة المنافقون، الآيات: 9-11 / الدرس 3 قراءة المزيد »

في رحاب التفسير والتربية القرآنية – سورة المنافقون، الآيات: 1-8 / الدرس 2

فنحن الآن في تفسير سورة المنافقون، يقول الله تعالى: بسم الله الرحمن الرحيم ﴿إِذَا جَاءَكَ الْمُنَافِقُونَ قَالُوا نَشْهَدُ إِنَّكَ لَرَسُولُ اللَّهِ وَاللَّهُ يَعْلَمُ إِنَّكَ لَرَسُولُهُ وَاللَّهُ يَشْهَدُ إِنَّ الْمُنَافِقِينَ لَكَاذِبُونَ (1) اتَّخَذُوا أَيْمَانَهُمْ جُنَّةً﴾ أي سِتَارَةً يُخفون وراءها كفرهم ونفاقهم ﴿فَصَدُّوا عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ﴾ كانوا أعداءً للإسلام، يحاولون تهديمه بكل ما يملكون من طاقات

في رحاب التفسير والتربية القرآنية – سورة المنافقون، الآيات: 1-8 / الدرس 2 قراءة المزيد »

في رحاب التفسير والتربية القرآنية – سورة المنافقون، المقدمة / الدرس 1

نحن في سورة المنافقون، وكلمة “سورة المنافقون” تُقرأ حسب الآية: ﴿إِذَا جَآءَكَ ٱلۡمُنَٰفِقُونَ﴾ [المنافقون:1] فصارت كلمة “المنافقون” بالرفع بالواو عنوان السورة.
تقدَّم معكم سبب نزول هذه السورة، وبيان صفة فئةٍ مِن الناس في عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم، الذي هو خير العصور وأشرفها وأنورها، لأن خزائن السماوات أَفرغت في خزائن الأرض أقصى ما تتحمله الأرض مِن العلوم الإلهية، والحكم الربانية، والرحمات لكلِّ الخَلْق.

في رحاب التفسير والتربية القرآنية – سورة المنافقون، المقدمة / الدرس 1 قراءة المزيد »

في رحاب التفسير والتربية القرآنية – سورة الحشر، الآيات: 20-22 / الدرس 6

فنحنُ الآن في تفسير آياتٍ مِن أواخِرِ سورةِ الحشرِ، يقول الله تعالى: ﴿لَا يَسْتَوِي أَصْحَابُ النَّارِ وَأَصْحَابُ الْجَنَّةِ أَصْحَابُ الْجَنَّةِ هُمُ الْفَائِزُونَ﴾ [الحشر:20]، وكما يقول الله عزَّ وجلَّ في آية أخرى: ﴿أَمْ نَجْعَلُ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ كَالْمُفْسِدِينَ فِي الْأَرْضِ﴾ يَسألُنا الله: أنجعَلَهُم سواءً؟ حاشا وكلا! ﴿أَمْ نَجْعَلُ الْمُتَّقِينَ كَالْفُجَّارِ (28) كِتَابٌ﴾ مِن عند الله ﴿أَنْزَلْنَاهُ إِلَيْكَ مُبَارَكٌ لِيَدَّبَّرُوا آيَاتِهِ﴾ [ص:28-29]

في رحاب التفسير والتربية القرآنية – سورة الحشر، الآيات: 20-22 / الدرس 6 قراءة المزيد »

في رحاب التفسير والتربية القرآنية – سورة الحشر، الآيات: 22-23 / الدرس 7

نحنُ الآن في تفسيرِ بعضِ آياتٍ مِن سورة الحشر، هذه الآيات الثلاث ورَدَ حديثٌ في شأنِها، يَقولُ عليه الصَّلاة والسَّلام: ((‏مَنْ قَالَ حِينَ يُصْبِحُ ثَلاَثَ مَرَّاتٍ: أَعُوذُ بِاللَّهِ السَّمِيعِ الْعَلِيمِ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيمِ ثم َقَرَأَ الآيَات الثَلاَثَ مِنْ آخِرِ سُورَةِ الْحَشْرِ وَكَّلَ اللَّهُ بِهِ سَبْعِينَ أَلْفَ مَلَكٍ يُصَلُّونَ عَلَيْهِ حَتَّى يُمْسِيَ، وَإِنْ مَاتَ فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ مَاتَ شَهِيدًا، وَمَنْ قَالَهَا مساءً كَانَ بِتِلْكَ الْمَنْزِلَةِ))

في رحاب التفسير والتربية القرآنية – سورة الحشر، الآيات: 22-23 / الدرس 7 قراءة المزيد »

في رحاب التفسير والتربية القرآنية – سورة الحشر، الآيات: 18-21 / الدرس 5

نحن الآن في تفسير بعض آيات مِن سورة الحشر، وقد سبَقَ معَكُم بأنَّ كلمةَ الحشْرِ تَعنِي الجلاء والإخراج، والسُّورةُ تُشِيرُ بعنوانِها وبمضمونها إلى إجلاءِ النبيّ صلَّى الله عليه وسلَّمَ وإخراجه لليهود مِن جزيرةِ العربِ

في رحاب التفسير والتربية القرآنية – سورة الحشر، الآيات: 18-21 / الدرس 5 قراءة المزيد »

في رحاب التفسير والتربية القرآنية – سورة الحشر، الآيات: 11-16 / الدرس4

فنحنُ الآن في تفسير بعضِ آيات من سورة الحشر، هذه السورة التي ذكَرَ الله فيها قصَّةَ فئةٍ من اليهود؛ وهم في الحقيقة ليسُوا مِن اليهود، وإنّما اتخذوا الاسم شعارًا لهم وجعلوا رسالةَ سيِّدنا موسى وتوراتَهُ التي نزلَتْ عليه مِن السّماء خلفَ ظهورِهم

في رحاب التفسير والتربية القرآنية – سورة الحشر، الآيات: 11-16 / الدرس4 قراءة المزيد »

WhatsApp