سورة الطور

في رحاب التفسير والتربية القرآنية – سورة الطور، الآيات: 17-19 / الدرس 2

ما زلنا في تفسير سورة الطّور، والطّور في اللغة العربية هو الجبل ذو الأحراش والمكْسوّ بالأشجار، فإنْ كان الجبل فيه أحراشٌ وأشجارٌ فهو طُور، وإن كان لا أشجار فيه فهو جبل.. هذه السورة سميت بالطُّور إشارةً إلى اعتكاف سيدنا موسى عليه السلام، وعُكوفِه مع الله عزَّ وجل َّروحًا وقلبًا وعقلًا وشوقًا وعِشقًا

في رحاب التفسير والتربية القرآنية – سورة الطور، الآيات: 17-19 / الدرس 2 قراءة المزيد »

في رحاب التفسير والتربية القرآنية – سورة الطور، الآيات: 25-49 / الدرس 4

نحن لا نزال في تفسير سورة الطور، ولقد انتقى الله عزَّ وجلَّ هذا الاسم لهذه السورة، كما انتقى لبعض سور القرآن مثل هذا العنوان، مثل سورة الكهف، فسورة الطور هي مدرسة موسى عليه السلام التي أنزل الله عليه فيها التَّوراة، وسورة الكهف هي السُّورة التي ذَكر الله فيها شبابًا من المؤمنين بعيسى عليه السلام، حينما أَوَوا إلى الكهف ليخلُوا بالله ويتفرَّدوا بمجالسته وصلةِ أرواحِهم بروحِه

في رحاب التفسير والتربية القرآنية – سورة الطور، الآيات: 25-49 / الدرس 4 قراءة المزيد »

في رحاب التفسير والتربية القرآنية – سورة الطور، الآيتان: 20-21 / الدرس 3

فنحن في تفسير بعض آيات من سورة الطور، ودائمًا إذا تذكرتم عنوان هذه السورة فيجب أن يسوقكم هذا العنوان كما يسوقكم عنوان سورة الكهف، وقصة مريم في عكوفها مع الله.. وبهذا العكوف نزلت التوراة على سيدنا موسى عليه السَّلام، ونزل القرآن بعكوف سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم في غار حراء، وبعكوف مريم مع الله عزَّ وجلَّ وانقطاعها عن الخلق

في رحاب التفسير والتربية القرآنية – سورة الطور، الآيتان: 20-21 / الدرس 3 قراءة المزيد »

في رحاب التفسير والتربية القرآنية – سورة الذاريات، الآيات: 52-60 وسورة الطور، الآيات: 1-17 / الدرس: 1

نحن الآن في تفسير سورة الطّور، وقد مرّت معكم في آخر سورة الذّاريات آيةٌ تحتاج إلى زيادة توضيحٍ وبيان، وهي قوله تعالى: ﴿كَذَٰلِكَ مَا أَتَى الَّذِينَ مِن قَبْلِهِم مِّن رَّسُولٍ﴾ [الذاريات:52] فبعدما ذكر الله ما فعله بقوم نوح وإهلاكهم بالغرق بسبب طغيانهم،في أفق السّماء

في رحاب التفسير والتربية القرآنية – سورة الذاريات، الآيات: 52-60 وسورة الطور، الآيات: 1-17 / الدرس: 1 قراءة المزيد »

WhatsApp