التفسير

في رحاب التفسير والتربية القرآنية – سورة المزمل – الآيات 1-19

فنحن الآن في تفسير سورة المزمل، إنّ معنى كلمة المزمّل هو الإنسان المتلفف بما يدفئ بدنه إذا شعر بالبرد، مثل الغطاء أو اللّحاف أو ما يشبه ذلك، ونُودِي بالمزمّل؛ لأنّه عندما رأى النَّبي عليه الصَّلاة والسَّلام سيِّدنا جبريل عليه السَّلام في حراء أوّل مرة، وخرج إلى منزله وبينما هو في طريقه سمع نداءً: “يا مُحمَّد”

في رحاب التفسير والتربية القرآنية – سورة المزمل – الآيات 1-19 قراءة المزيد »

في رحاب التفسير والتربية القرآنية – سورة المزمل – الآيات 1-9

فنحن الآن في تفسير سورة المزمِّل، ومعنى المزمّل: هو الإنسان الذي يلف بدنه بالثّياب أو بالأغطية عندما تصيبه رعشةٌ أو بردٌ أو حالة غير طبيعية فيحتاج بها إلى الحرارة والدّفء، أو يتغطى عندما يريد أن ينام، فهذا الإنسان بهذه الصفة في اللّغة العربية اسمه “المزمّل”.

في رحاب التفسير والتربية القرآنية – سورة المزمل – الآيات 1-9 قراءة المزيد »

في رحاب التفسير والتربية القرآنية – سورة الجن – الآيات 25-27

فنحن الآن في تفسير آخر سورة الجنّ، وقد أنزل الله سورة خاصّة بهذا الاسم “الجنّ” الذي هو عالَم ليس بمادي وإنَّما هو عالم روحي، فكما أنّ هناك أشياء كثيرة لا تراها العيون مثل: الكهرباء أو الأثير أو الهواء، فالهواء لا يُرَى، لكن يُعْرَفُ بآثاره

في رحاب التفسير والتربية القرآنية – سورة الجن – الآيات 25-27 قراءة المزيد »

في رحاب التفسير والتربية القرآنية – سورة الجن – الآيات 13-27

فنحن الآن في تفسير بعض آياتٍ من سورة الجن، والجنّ هم خلقٌ من خلق الله عز وجل لا تراهم العيون، قال تعالى: ﴿إِنَّهُ يَرَاكُمْ هُوَ وَقَبِيلُهُ﴾ [الأعراف: 27] يعني إبليس وذريَّته ﴿مِنْ حَيْثُ لَا تَرَوْنَهُمْ﴾ [الأعراف: 27] وقال تعالى: ﴿إِلَّا إِبْلِيسَ كَانَ مِنَ الْجِنِّ فَفَسَقَ﴾ وتمرَّد ﴿عَنْ أَمْرِ رَبِّهِ﴾ [الكهف: 50]

في رحاب التفسير والتربية القرآنية – سورة الجن – الآيات 13-27 قراءة المزيد »

في رحاب التفسير والتربية القرآنية – سورة الجن – الآيات 1-13

قد سبق معكم تفسير سورة نوح، وكان العهد بيننا أن يحيي كلَّ واحد منكم الغاية والهدف من تلاوة سورة نوح؛ وذلك بأن يقوم بالدّعوة إلى الله مهما كان الطّريق وعراً، ومهما كانت الصّعوبات والأشواك إحياءً للقرآن في سورة نوح

في رحاب التفسير والتربية القرآنية – سورة الجن – الآيات 1-13 قراءة المزيد »

في رحاب التفسير والتربية القرآنية – سورة الجن – الآيات 1-3

فقد انتهينا في الأسبوع الماضي من تفسير سورة نوح، والمقصود من قراءة سورة نوح والمُرادُ منها أن يتعلم النبيّ الكريم سيّدنا محمد صلى الله عليه وآله وسلم الصّبر والصُّمود لتحمُّل المكاره والإيذاء ومقابلة الأعداء والهُزْء والسّخرية في سبيل الله، من أجل إسعاد المجتمع، ومن أجل نقل النّاس من الشّقاء إلى النّعيم، ومن التّعاسة إلى السّعادة، ومن الفقر إلى الغنى

في رحاب التفسير والتربية القرآنية – سورة الجن – الآيات 1-3 قراءة المزيد »

في رحاب التفسير والتربية القرآنية – سورة نوح – الآيات 5-28

فنحن الآن في تفسير سورة نوح.. ممّا يطلق على نوح عليه السلام آدم الصّغير، يعني الأب الثّاني بعد سيّدنا آدم عليهما الصّلاة والسّلام.. قصّ الله علينا في القرآن العظيم قصص الأنبياء وحياتهم، وكيف قاموا لبناء الإنسان المؤمن، وكيف نقلوه من الظّلمات إلى النّور، ومن الجهالة إلى العلم والحكمة، ومن الفساد إلى الصّلاح، ومن الشّرّ إلى الخير، ومن الشّقاء إلى السّعادة.

في رحاب التفسير والتربية القرآنية – سورة نوح – الآيات 5-28 قراءة المزيد »

في رحاب التفسير والتربية القرآنية – سورة نوح – الآيات 1-13

فنحن الآن في تفسير سورة نوح.. هذه السّورة كبقية أخواتها من سور القرآن درس وعلم يتولى الله عزَّ وجلَّ تعليمه وتدريسه للإنسان، قال تعالى: ﴿الرَّحْمَنُ (1) عَلَّمَ الْقُرْآنَ﴾ [سورة الرحمن: 1 -2] فنحن الآن في مدرسة الله، يعلمنا الله ليحوِّلنا من ظلمات الجهل إلى أنوار العلم

في رحاب التفسير والتربية القرآنية – سورة نوح – الآيات 1-13 قراءة المزيد »

في رحاب التفسير والتربية القرآنية – سورة نوح – الآيات 1-12

فبعدما انتهت سورة المعارج، وكما تقدّم معكم أنّ المعارج هي المصاعد مثل الدّرج والسُّلَّم والمصعد الكهربائي، وكذلك ذَكَر الله في سورة المعارج درجات العروج والارتقاء والقرب من الله عز وجل من نقطة الإنسان الهلوع، فالإنسان بفطرته قبل أن يدخل مدرسة الإيمان ومدرسة النّبوة كان إنسانًا هلوعًا

في رحاب التفسير والتربية القرآنية – سورة نوح – الآيات 1-12 قراءة المزيد »

في رحاب التفسير والتربية القرآنية – سورة المعارج – الآيات 36-44

فنحن في تفسير ما تبقى من سورة المعارج، قال تعالى: ﴿مِّنَ اللَّهِ ذِي الْمَعَارِج﴾ [سورة المعارج: 3] فالمعارج كما سبق معكم: جمع معراج، والمعراج: هو المصعد أو السّلّم أو الدّرج الذي يعرج به من أسفل إلى أعلى، وكذلك الوصول إلى الله عز وجل واتّصال روح الإنسان بروح الله حتّى تحيا بنور الله عز وجلّ

في رحاب التفسير والتربية القرآنية – سورة المعارج – الآيات 36-44 قراءة المزيد »

WhatsApp