الآداب والأخلاق

في رحاب الآداب والأخلاق (107) – حال المؤمن في صلاته (1)

قال سيِّدنا رسول الله صلَّى الله عليه وسلَّم: ((مَا مِنْ حَالٍ يَكُونُ عَلَيْهَا الْعَبْدُ أَحَبُّ إِلَى اللَّهِ مِنْ أَنْ يَرَاهُ سَاجِدًا مُعَفِّرًا وَجْهَهُ فِي التُّرَابِ)) وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((مَا مِنْ عَبْدٍ يَسْجُدُ لِلَّهِ سَجْدَةً إِلاَّ رَفَعَهُ اللَّهُ بِهَا دَرَجَةً، وَحَطَّ عَنْهُ بِهَا خَطِيئَةً، فَاسْتَكْثِرُوا مِنَ السُّجُودِ))

في رحاب الآداب والأخلاق (107) – حال المؤمن في صلاته (1) قراءة المزيد »

في رحاب الآداب والأخلاق (106) – حسن الأسوة في ذكر النسوة​

محمد صِدِّيق حَسَن خانْ: كان من كبار العلماء والأتقياء، أعطاه الله فصار وزيراً وأتم الله عزَّ وجلَّ فضله عليه فتزوجته ملكة الهند.. هناك أناس يعطيهم الله الدنيا والآخرة.. أسأل الله أن يجعلكم منهم.. فكتب كتاباً للملكة سماه: (حسن الأسوة في ما ثبت عن الله ورسوله في النسوة)

في رحاب الآداب والأخلاق (106) – حسن الأسوة في ذكر النسوة​ قراءة المزيد »

في رحاب الآداب والأخلاق (105) – ثلاث خصال للمصلي

قال سيِّدنا رسول الله صلَّى الله عليه وسلَّم: ((لِلْمُصَلِّي ثلاثُ خصالٍ: يتَنَاثَرُ الْبِرُّ عَلَيْهِ مِنْ عَنَانِ السَّمَاءِ إِلَى مَفْرِقِ رَأْسِهِ، وَتَحُفُّ بِهِ الْمَلَائِكَةُ مِنْ لدن قَدَمَيْهِ إِلَى عَنَانِ السَّمَاءِ، وَيُنَادِيهِ مُنَادٍ: لَوْ يَعْلَمُ الْمُصَلِّي مَنْ يُنَاجِي مَا انْفَتَلَ))

في رحاب الآداب والأخلاق (105) – ثلاث خصال للمصلي قراءة المزيد »

في رحاب الآداب والأخلاق (104) – الصلاة والجهاد

تنقصنا في صحبة ومجالسة رسول الله صلى الله عليه وسلم رؤية جسده والاتصال بروحانيته، والاتصال بروحانية النبي صلى الله عليه وسلم يهيئ القلب والنفس، أي يهيئ أرض النفس وأرض القلب لإنبات بذور العلم وبذور الإيمان، أما إذا لم تصر هذه الصلة بروح رسول صلى الله عليه وسلم

في رحاب الآداب والأخلاق (104) – الصلاة والجهاد قراءة المزيد »

في رحاب الآداب والأخلاق (103) – تارك الصلاة

وقال صلى الله عليه وسلم: ((وَاللَّهِ يَا مَعْشَرَ قُرَيْشٍ لَتُقِيمُنَّ الصَّلَاةَ)) ) (هذا ليس حقّ الله على الإنسان، وإنما هو حقّ الروح للإنسان، أي حقّ الإنسان في الحياة الروحية، فيجب أن نعلم أن الله ليس بحاجتنا أو ليس لنا عليه دَين حتى يصنع لنا شيئاً لرد هذا الدين

في رحاب الآداب والأخلاق (103) – تارك الصلاة قراءة المزيد »

في رحاب الآداب والأخلاق (102) – الحلم وكظم الغيظ (2)

الحلم: كما سبق معكم هو فرع من فروع الإيمان.. والإيمان بضعٌ وسبعون خُلقاً وفرعاً وشعبة، ومن جملتها: الحِلم والسَّخاء والصَّبر والشُّكر وعلو الهمَّة ومحبَّة الله عز وجل والعفو والتَّواضع، ومن يستجمع هذه المعاني يكون مؤمناً، ومن جملة هذه الشُّعب ذكر الله تعالى.

في رحاب الآداب والأخلاق (102) – الحلم وكظم الغيظ (2) قراءة المزيد »

في رحاب الآداب والأخلاق (101) – الحلم وكظم الغيظ (1)

الحلم: هو ألا يغضب الإنسان إذا صار معه ما يغضبه في أمور الدنيا، أو أن يملك غضبه، فلا يتركه بشكل فوضوي فيستعمله في غير ما يعود عليه بالخير والفائدة؛ لأنَّ كلَّ مكارم الأخلاق تعود فائدتها على الإنسان قبل كل شيء.. كالصدق مثلاً: ينتفع الصادق قبل كل شيء من صدقه

في رحاب الآداب والأخلاق (101) – الحلم وكظم الغيظ (1) قراءة المزيد »

في رحاب الآداب والأخلاق (31) – الزكاة (1)

معلومٌ أنَّ أركان الإسلام خمسة، وأركان البناء هي الَّتي يُقام عليها البناء وتحمله، فالشَّهادتان عقيدة، والصَّلاة علم وتربية يتولى الأسْتَذة [التعليم] فيها ربُّ العالمين إذا قرأ المسلم القرآن قراءة كتاب علمٍ وتربية، أمَّا قراءة النبرات والصوت الهوائي فهذه لا يكون المقصود بها العلم ولا التَّربية؛

في رحاب الآداب والأخلاق (31) – الزكاة (1) قراءة المزيد »

في رحاب الآداب والأخلاق (6) – آداب الإمارة

يجمع الإسلام في دائرته خير الدنيا والآخرة عِلماً وعملاً، وهذه ميّزة الإسلام عن بقية الأديان، وقد جعله الله خاتمة الأديان، ومعنى ذلك قوله تعالى: ﴿ما فرَّطنا في الكتاب من شيء﴾ [سورة الأنعام: 38]، ولكن للأسف مثل هذه الأبحاث لا تُقرَّأ ولا تُعَلَّم في المعاهد الدينية الإسلامية

في رحاب الآداب والأخلاق (6) – آداب الإمارة قراءة المزيد »

في رحاب الآداب والأخلاق (3) – آداب البيوع 2

قال رسول الله صلَّى الله عليه وسلَّم فيما رواه الطبراني من حديث كعب بن عجرة رضي الله عنه: ((إنْ كان خرج- يعني المسلم- يسعى على ولده صغاراً فهو في سبيل الله، وإنْ كان خرج يسعى على أبوين شيخين كبيرين فهو في سبيل الله، وإنْ كان خرج يسعى على نفسه يُعفُّها فهو في سبيل الله، وإنْ خرج يسعى رياء ومفاخرة فهو في سبيل الشيطان))

في رحاب الآداب والأخلاق (3) – آداب البيوع 2 قراءة المزيد »

WhatsApp