Author name: Radwan

في رحاب التفسير والتربية القرآنية – سورة نوح، الآيات: 1-13 / الدرس 2

فنحن الآن في تفسير سورة نوح.. هذه السّورة كبقية أخواتها من سور القرآن درس وعلم يتولى الله عزَّ وجلَّ تعليمه وتدريسه للإنسان، قال تعالى: ﴿الرَّحْمَنُ (1) عَلَّمَ الْقُرْآنَ﴾ [سورة الرحمن: 1 -2] فنحن الآن في مدرسة الله، يعلمنا الله ليحوِّلنا من ظلمات الجهل إلى أنوار العلم

في رحاب التفسير والتربية القرآنية – سورة نوح، الآيات: 1-13 / الدرس 2 قراءة المزيد »

في رحاب التفسير والتربية القرآنية – سورة نوح، الآيات: 1-12 / الدرس 1

فبعدما انتهت سورة المعارج، وكما تقدّم معكم أنّ المعارج هي المصاعد مثل الدّرج والسُّلَّم والمصعد الكهربائي، وكذلك ذَكَر الله في سورة المعارج درجات العروج والارتقاء والقرب من الله عز وجل من نقطة الإنسان الهلوع، فالإنسان بفطرته قبل أن يدخل مدرسة الإيمان ومدرسة النّبوة كان إنسانًا هلوعًا

في رحاب التفسير والتربية القرآنية – سورة نوح، الآيات: 1-12 / الدرس 1 قراءة المزيد »

في رحاب التفسير والتربية القرآنية – سورة المعارج، الآيات: 36-44 / الدرس 5

فنحن في تفسير ما تبقى من سورة المعارج، قال تعالى: ﴿مِّنَ اللَّهِ ذِي الْمَعَارِج﴾ [سورة المعارج: 3] فالمعارج كما سبق معكم: جمع معراج، والمعراج: هو المصعد أو السّلّم أو الدّرج الذي يعرج به من أسفل إلى أعلى، وكذلك الوصول إلى الله عز وجل واتّصال روح الإنسان بروح الله حتّى تحيا بنور الله عز وجلّ فيتحقّق الإنسان بمقام الإحسان: ((أن تعبد الله كأنّك تراه، فإن لم تكن تراه فإنّه يراك)) ( ) فهذا المعراج إلى الله

في رحاب التفسير والتربية القرآنية – سورة المعارج، الآيات: 36-44 / الدرس 5 قراءة المزيد »

في رحاب التفسير والتربية القرآنية – سورة المعارج، الآيات: 19-35 / الدرس 4

فنحن لا نزال في تفسير سورة المعارج، المعارج-كما تقدم معكم-: هي المصاعد أو الأدراج أو المصاعد الكهربائية “الأصانصورات”، وكذلك الله عزَّ وجلَّ بحسب عظمته وقدسه ﴿رَفِيعُ الدَّرَجَاتِ ذُو الْعَرْشِ﴾ [سورة غافر: 15] يقال: “فلان ترفعت درجته

في رحاب التفسير والتربية القرآنية – سورة المعارج، الآيات: 19-35 / الدرس 4 قراءة المزيد »

في رحاب التفسير والتربية القرآنية – سورة المعارج، الآيات: 1-2 / الدرس 3

فنحن في سورة المعارج، يقول الله عز وجل: ﴿إِنَّ الْإِنْسَانَ﴾ يعني: الإنسان الخام والإنسان بلا مدرسة السّماء، والإنسان الذي هو مقطوع الصّلة عن تعاليم الله عز وجل الذي خلق الإنسان من حيوان منوي وبويضة لا تراها العيون، فجعله هذا الإنسان جسديّاً وعصبياً وتشريحياً في أحسن تقويم

في رحاب التفسير والتربية القرآنية – سورة المعارج، الآيات: 1-2 / الدرس 3 قراءة المزيد »

في رحاب التفسير والتربية القرآنية – سورة المعارج، الآيات: 10-25 / الدرس 2

فنحن لا نزال في سورة المعارج التي تبدأ بقوله تعالى: ﴿سَأَلَ سَائِلٌ بِعَذَابٍ وَاقِعٍ﴾ [المعارج: 1] كما تقدّم معكم أنّ هذه السّورة من السّور المكية، فالقرآن ينقسم إلى قسمين: مكي وهو الذي نزل به روح القدس على النبي صلَّى الله عليه وسلَّم في مكّة

في رحاب التفسير والتربية القرآنية – سورة المعارج، الآيات: 10-25 / الدرس 2 قراءة المزيد »

في رحاب التفسير والتربية القرآنية – سورة المعارج، الآيات: 1-23 / الدرس 1

فنحن في تفسير سورة المعارج، فالمعراج في الأصل: هو المصعد، فيقال لكل من المصعد الكهربائي والدّرج والسّلّم: “معراج”، وليلة المعراج: ليلة العروج بالنبي عليه الصَّلاة والسَّلام إلى الرّفيق الأعلى أو إلى السَّماوات السبع.. وسمّيت سورة المعارج بهذا الاسم؛ لأنّ الله عزَّ وجلَّ ذكر فيها عروج الملائكة والرّوح

في رحاب التفسير والتربية القرآنية – سورة المعارج، الآيات: 1-23 / الدرس 1 قراءة المزيد »

في رحاب التفسير والتربية القرآنية – سورة الحاقة، الآيات: 19-52 / الدرس 3

فنحن لا نزال في تفسير ما تبقّى من سورة الحاقّة، والحاقّة: اسم من أسماء يوم القيامة، سميّت بهذا الاسم؛ لأنّ الله عزّ وجل يحقّق فيها ما وعد المتّقين من الثّواب والأجر وحياة الخلود والأبد في نعيم مقيم لا ينتهي ولا ينفد، ويحقّق وعيده وتهديده لمن لم يستجب لندائه ولمن لم يسلك الصّراط المستقيم في حياته الدّنيا

في رحاب التفسير والتربية القرآنية – سورة الحاقة، الآيات: 19-52 / الدرس 3 قراءة المزيد »

في رحاب التفسير والتربية القرآنية – سورة الحاقة، الآيات: 13-37 / الدرس 2

فنحن الآن في تفسير بعض آيات من سورة الحاقّة، ﴿الْحَاقَّةُ﴾ [الحاقة: 1] اسم من أسماء يوم القيامة، ولها أسماء كثيرة في القرآن، منها: الحاقة، ومنها: الواقعة، ويوم الفصل: الفصل بين الظّالم والمظلوم، وبين الحقّ والمحقِّ والباطل والمبطل.

في رحاب التفسير والتربية القرآنية – سورة الحاقة، الآيات: 13-37 / الدرس 2 قراءة المزيد »

في رحاب التفسير والتربية القرآنية – سورة الحاقة، الآيات: 1-12 / الدرس 1

فنحن الآن في تفسير سورة الحاقّة، وقد سبق معكم أنّ أول سور القرآن نزولًا سورة ﴿اقْرَأْ﴾ [العلق: 1]، فأوّل كلمة من الوحي من السّماء إلى الإنسان: ﴿اقْرَأْ﴾، وتعد سورة “اقْرَأْ” مكافحة الأمية، سواء في الكتابة والقراءة أو في الفهم والعلم

في رحاب التفسير والتربية القرآنية – سورة الحاقة، الآيات: 1-12 / الدرس 1 قراءة المزيد »

WhatsApp