سورة المعارج

في رحاب التفسير والتربية القرآنية – سورة المعارج، الآيات: 36-44 / الدرس 5

فنحن في تفسير ما تبقى من سورة المعارج، قال تعالى: ﴿مِّنَ اللَّهِ ذِي الْمَعَارِج﴾ [سورة المعارج: 3] فالمعارج كما سبق معكم: جمع معراج، والمعراج: هو المصعد أو السّلّم أو الدّرج الذي يعرج به من أسفل إلى أعلى، وكذلك الوصول إلى الله عز وجل واتّصال روح الإنسان بروح الله حتّى تحيا بنور الله عز وجلّ فيتحقّق الإنسان بمقام الإحسان: ((أن تعبد الله كأنّك تراه، فإن لم تكن تراه فإنّه يراك)) ( ) فهذا المعراج إلى الله

في رحاب التفسير والتربية القرآنية – سورة المعارج، الآيات: 36-44 / الدرس 5 قراءة المزيد »

في رحاب التفسير والتربية القرآنية – سورة المعارج، الآيات: 19-35 / الدرس 4

فنحن لا نزال في تفسير سورة المعارج، المعارج-كما تقدم معكم-: هي المصاعد أو الأدراج أو المصاعد الكهربائية “الأصانصورات”، وكذلك الله عزَّ وجلَّ بحسب عظمته وقدسه ﴿رَفِيعُ الدَّرَجَاتِ ذُو الْعَرْشِ﴾ [سورة غافر: 15] يقال: “فلان ترفعت درجته

في رحاب التفسير والتربية القرآنية – سورة المعارج، الآيات: 19-35 / الدرس 4 قراءة المزيد »

في رحاب التفسير والتربية القرآنية – سورة المعارج، الآيات: 1-2 / الدرس 3

فنحن في سورة المعارج، يقول الله عز وجل: ﴿إِنَّ الْإِنْسَانَ﴾ يعني: الإنسان الخام والإنسان بلا مدرسة السّماء، والإنسان الذي هو مقطوع الصّلة عن تعاليم الله عز وجل الذي خلق الإنسان من حيوان منوي وبويضة لا تراها العيون، فجعله هذا الإنسان جسديّاً وعصبياً وتشريحياً في أحسن تقويم

في رحاب التفسير والتربية القرآنية – سورة المعارج، الآيات: 1-2 / الدرس 3 قراءة المزيد »

في رحاب التفسير والتربية القرآنية – سورة المعارج، الآيات: 10-25 / الدرس 2

فنحن لا نزال في سورة المعارج التي تبدأ بقوله تعالى: ﴿سَأَلَ سَائِلٌ بِعَذَابٍ وَاقِعٍ﴾ [المعارج: 1] كما تقدّم معكم أنّ هذه السّورة من السّور المكية، فالقرآن ينقسم إلى قسمين: مكي وهو الذي نزل به روح القدس على النبي صلَّى الله عليه وسلَّم في مكّة

في رحاب التفسير والتربية القرآنية – سورة المعارج، الآيات: 10-25 / الدرس 2 قراءة المزيد »

في رحاب التفسير والتربية القرآنية – سورة المعارج، الآيات: 1-23 / الدرس 1

فنحن في تفسير سورة المعارج، فالمعراج في الأصل: هو المصعد، فيقال لكل من المصعد الكهربائي والدّرج والسّلّم: “معراج”، وليلة المعراج: ليلة العروج بالنبي عليه الصَّلاة والسَّلام إلى الرّفيق الأعلى أو إلى السَّماوات السبع.. وسمّيت سورة المعارج بهذا الاسم؛ لأنّ الله عزَّ وجلَّ ذكر فيها عروج الملائكة والرّوح

في رحاب التفسير والتربية القرآنية – سورة المعارج، الآيات: 1-23 / الدرس 1 قراءة المزيد »

في رحاب التفسير والتربية القرآنية – سورة المعارج – الآيات 36-44

فنحن في تفسير ما تبقى من سورة المعارج، قال تعالى: ﴿مِّنَ اللَّهِ ذِي الْمَعَارِج﴾ [سورة المعارج: 3] فالمعارج كما سبق معكم: جمع معراج، والمعراج: هو المصعد أو السّلّم أو الدّرج الذي يعرج به من أسفل إلى أعلى، وكذلك الوصول إلى الله عز وجل واتّصال روح الإنسان بروح الله حتّى تحيا بنور الله عز وجلّ

في رحاب التفسير والتربية القرآنية – سورة المعارج – الآيات 36-44 قراءة المزيد »

في رحاب التفسير والتربية القرآنية – سورة المعارج – الآيات 19-35

فنحن لا نزال في تفسير سورة المعارج، المعارج-كما تقدم معكم-: هي المصاعد أو الأدراج أو المصاعد الكهربائية “الأصانصورات”، وكذلك الله عزَّ وجلَّ بحسب عظمته وقدسه ﴿رَفِيعُ الدَّرَجَاتِ ذُو الْعَرْشِ﴾ [سورة غافر: 15] يقال: “فلان ترفعت درجته”

في رحاب التفسير والتربية القرآنية – سورة المعارج – الآيات 19-35 قراءة المزيد »

في رحاب التفسير والتربية القرآنية – سورة المعارج – الآيات 19-26

فنحن في سورة المعارج، يقول الله عز وجل: ﴿إِنَّ الْإِنْسَانَ﴾ يعني: الإنسان الخام والإنسان بلا مدرسة السّماء، والإنسان الذي هو مقطوع الصّلة عن تعاليم الله عز وجل الذي خلق الإنسان من حيوان منوي وبويضة لا تراها العيون، فجعله هذا الإنسان جسديّاً وعصبياً وتشريحياً في أحسن تقويم

في رحاب التفسير والتربية القرآنية – سورة المعارج – الآيات 19-26 قراءة المزيد »

في رحاب التفسير والتربية القرآنية – سورة المعارج – الآيات 1-23 محاضرة 2

فنحن لا نزال في سورة المعارج التي تبدأ بقوله تعالى: ﴿سَأَلَ سَائِلٌ بِعَذَابٍ وَاقِعٍ﴾ [المعارج: 1] كما تقدّم معكم أنّ هذه السّورة من السّور المكية، فالقرآن ينقسم إلى قسمين: مكي وهو الذي نزل به روح القدس على النبي صلَّى الله عليه وسلَّم في مكّة

في رحاب التفسير والتربية القرآنية – سورة المعارج – الآيات 1-23 محاضرة 2 قراءة المزيد »

في رحاب التفسير والتربية القرآنية – سورة المعارج – الآيات 1-23 محاضرة 1

فنحن في تفسير سورة المعارج، فالمعراج في الأصل: هو المصعد، فيقال لكل من المصعد الكهربائي والدّرج والسّلّم: “معراج”، وليلة المعراج: ليلة العروج بالنبي عليه الصَّلاة والسَّلام إلى الرّفيق الأعلى أو إلى السَّماوات السبع.. وسمّيت سورة المعارج بهذا الاسم؛ لأنّ الله عزَّ وجلَّ ذكر فيها عروج الملائكة والرّوح

في رحاب التفسير والتربية القرآنية – سورة المعارج – الآيات 1-23 محاضرة 1 قراءة المزيد »

WhatsApp