سورة الجمعة

في رحاب التفسير والتربية القرآنية – سورة الجمعة، الآيات: 9-11 / الدرس 4

يوم الجمعة كان قبل الإسلام في زمن الجاهليَّة يُسمَّى يوم العروبة، فلمَّا ظهر الإسلام ووصل إلى المدينة المنوَّرة، ورأى أهل المدينة أن اليهود يجتمعون يوم السَّبت للعبادة والتفرُّغ لله، وأنّ النَّصارى يجتمعون يوم الأحد لعبادة الله، فقالوا: لو نتَّخذ يوماً نتفرَّغ فيه لله عزَّ وجلَّ

في رحاب التفسير والتربية القرآنية – سورة الجمعة، الآيات: 9-11 / الدرس 4 قراءة المزيد »

في رحاب التفسير والتربية القرآنية – سورة الجمعة، الآيتان: 1-2 / الدرس 3

نحن الآن في تفسير بعض آيات من سورة الجمعة، يتكلم الله عزَّ وجلَّ عن اليهود الذين شهدوا عصر النّبوة والتقوا بآخر الأنبياء وخاتمهم سيِّدنا مُحمَّد صلَّى الله عليه وسلَّم، ويَذْكُرهم بأنّهم وإن تسمّوا باليهوديّة فليسوا يهودًا أصيلين أصلاء، وإن تمسكوا بأوراق وحجم كتاب التوراة، لكنّهم لم يتمسكوا بمبادئ التوراة؛ رسالة السَّماء التي لا تختلف بين نبيّ ونبيّ

في رحاب التفسير والتربية القرآنية – سورة الجمعة، الآيتان: 1-2 / الدرس 3 قراءة المزيد »

في رحاب التفسير والتربية القرآنية – سورة الجمعة، الآيات: 2-5 / الدرس 2

فنحن الآن في تفسير بعض آيات من سورة الجمعة.. وكلمة الجمعة هذه أو يوم الجمعة هذا اسم من أسماء الإسلام، لم يكن قبل الإسلام، وكان هذا اليوم يُسمَّى في الجاهلية قبل الإسلام “يومَ العُروبة”، فالعروبة في الجاهلية والجمعة في الإسلام، وكانت عقول العرب وأرواحهم جاهليةً فأحياها الله بروح الإسلام

في رحاب التفسير والتربية القرآنية – سورة الجمعة، الآيات: 2-5 / الدرس 2 قراءة المزيد »

في رحاب التفسير والتربية القرآنية – سورة الجمعة، الآيتان: 1-2 / الدرس 1

فنحن في تفسير سورة الجمعة، يقول الله تعالى: ﴿يُسَبِّحُ لِلَّهِ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ﴾ [الجمعة:1]، ﴿يُسَبِّحُ لِلَّهِ﴾ فالله هو الملك، وهو مالك الكون بسماواته وأراضيه ونجومه وكواكبه وبحاره ومخلوقاته

في رحاب التفسير والتربية القرآنية – سورة الجمعة، الآيتان: 1-2 / الدرس 1 قراءة المزيد »

WhatsApp