سورة القلم

في رحاب التفسير والتربية القرآنية – سورة القلم، الآيات: 44-52 / الدرس 4

فنحن لا نزال في سورة نون.. كان القرآن مدرسة المسلمين، وتخرَّج من هذه المدرسة عظماء العالَم، ليس عظماء العرب فقط.. تخرّج من هذا القرآن عظماء رجال الدّولة والسّياسة والحرب والعلم والفلسفة والحكمة، وأنتجوا حضارة لا يزال يخضع ويركع لها عظماء العالَم من غير المسلمين

في رحاب التفسير والتربية القرآنية – سورة القلم، الآيات: 44-52 / الدرس 4 قراءة المزيد »

في رحاب التفسير والتربية القرآنية – سورة القلم، الآيات: 33-45 / الدرس 3

فنحن لا نزال في سورة القلم وهي السّورة الثّانية نزولًا من القرآن كما تقدّم، فكانت السورة الأولى مبدوءة بـقوله تعالى: ﴿اقْرَأْ﴾ [سورة العلق:1]، وبدأت الثّانية بحلف الله بالقلم وبالكتابة، وبتسمية السورة بسورة نون يعني الدواة إشارة إلى إيجاب الإسلام على المسلم أن يتعلم القراءة والكتابة ويعتني بالدّواة وبالقلم.

في رحاب التفسير والتربية القرآنية – سورة القلم، الآيات: 33-45 / الدرس 3 قراءة المزيد »

في رحاب التفسير والتربية القرآنية – سورة القلم، الآيات: 1-33 / الدرس 2

فنحن في سورة نون، وهي السّورة الثّانية التي نزلت على قلب سيّدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم بعد سورة “اقرأ”.
فكان أوّل القرآن نزولاً أمرٌ ودِينٌ لم يدعُ إلى الصّلاة ولا إلى الصّوم ولا إلى الحجّ، فأول كلمة فيه وأول أوامره السّماويّة ﴿اقْرَأْ﴾ [سورة العلق: 1]، فما هذا الدّين الذي جعل العلم والطّريق إليه أول حرف وأول كلمة من كلماته وأول أمر من أوامره

في رحاب التفسير والتربية القرآنية – سورة القلم، الآيات: 1-33 / الدرس 2 قراءة المزيد »

في رحاب التفسير والتربية القرآنية – سورة القلم، الآيات: 1-7 / الدرس 1

فنحن الآن في تفسير سورة ﴿ن﴾.. فكلّ الأحرف التي في أوائل السّور مثل قوله تعالى: ﴿الم﴾ [سورة البقرة: 1]، وقوله تعالى: ﴿الر﴾ [سورة يونس: 1] وقوله أيضًا: ﴿طسم﴾ [سورة الشعراء: 1]، لم يرد فيها حديث صحيح عن النّبي صلى الله عليه وسلم، فبقيت هذه الأحرف في أوائل السّور من المتشابهات.. فقد قسم الله عزَّ وجلَّ القرآن إلى قسمين: محكم واضح المعاني

في رحاب التفسير والتربية القرآنية – سورة القلم، الآيات: 1-7 / الدرس 1 قراءة المزيد »

في رحاب التفسير والتربية القرآنية – سورة القلم (4) – الآيات 44-52

فنحن لا نزال في سورة نون.. كان القرآن مدرسة المسلمين، وتخرَّج من هذه المدرسة عظماء العالَم، ليس عظماء العرب فقط.. تخرّج من هذا القرآن عظماء رجال الدّولة والسّياسة والحرب والعلم والفلسفة والحكمة، وأنتجوا حضارة لا يزال يخضع ويركع لها عظماء العالَم من غير المسلمين، ولا يزال هذا الإسلام ينتشر وبصورة خاصة في العالَم الغربي بالرغم من ضعف المسلمين فهمًا وعملًا ودعوةً للقرآن ولا يتجاوز ذلك ربع واحد بالمئة من حقيقة الإسلام، فكيف لو رجع المسلمون إلى مدرسة القرآن وإلى رسالة الله عزَّ وجلَّ للإنسان؟

في رحاب التفسير والتربية القرآنية – سورة القلم (4) – الآيات 44-52 قراءة المزيد »

في رحاب التفسير والتربية القرآنية – سورة القلم (3) – الآيات 10-16 و 33-45

فنحن لا نزال في سورة القلم وهي السّورة الثّانية نزولًا من القرآن كما تقدّم، فكانت السورة الأولى مبدوؤة بـقوله تعالى: ﴿اقْرَأْ﴾ [سورة العلق:1]، وبدأت الثّانية بحلف الله بالقلم وبالكتابة، وبتسمية السورة بسورة نون يعني الدواة إشارة إلى إيجاب الإسلام على المسلم أن يتعلم القراءة والكتابة ويعتني بالدّواة وبالقلم.

في رحاب التفسير والتربية القرآنية – سورة القلم (3) – الآيات 10-16 و 33-45 قراءة المزيد »

في رحاب التفسير والتربية القرآنية – سورة القلم (2) – الآيات 1-33

فنحن في سورة نون، وهي السّورة الثّانية التي نزلت على قلب سيّدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم بعد سورة “اقرأ”.
فكان أوّل القرآن نزولاً أمرٌ ودِينٌ لم يدعُ إلى الصّلاة ولا إلى الصّوم ولا إلى الحجّ، فأول كلمة فيه وأول أوامره السّماويّة ﴿اقْرَأْ﴾ [سورة العلق: 1]، فما هذا الدّين الذي جعل العلم والطّريق إليه أول حرف وأول كلمة من كلماته وأول أمر من أوامره

في رحاب التفسير والتربية القرآنية – سورة القلم (2) – الآيات 1-33 قراءة المزيد »

في رحاب التفسير والتربية القرآنية – سورة القلم (1) – الآيات 1-7

فنحن الآن في تفسير سورة ﴿ن﴾.. فكلّ الأحرف التي في أوائل السّور مثل قوله تعالى: ﴿الم﴾ [سورة البقرة: 1]، وقوله تعالى: ﴿الر﴾ [سورة يونس: 1] وقوله أيضًا: ﴿طسم﴾ [سورة الشعراء: 1]، لم يرد فيها حديث صحيح عن النّبي صلى الله عليه وسلم، فبقيت هذه الأحرف في أوائل السّور من المتشابهات

في رحاب التفسير والتربية القرآنية – سورة القلم (1) – الآيات 1-7 قراءة المزيد »

WhatsApp