سبتمبر 2024

في رحاب التفسير والتربية القرآنية – سورة الطلاق، الآيات: 8-12 / الدرس 6

فنحن في آخر سورة الطلاق.. وبعدما ذكر الله عزَّ وجلَّ بعضًا ممَّا يتعلَّق بالمرأة في شؤون فراقها، وانفصال الحياة الزوجية بين الرجل والمرأة لا على الشكل الإنساني، ولكن على الشكل الرباني، المملوء رحمةً وعدالةً وأخلاقًا كريمةً وإحسانًا بين الطرفَين، في جوٍّ لم تطلب فيه المرأة هذه الحقوق

في رحاب التفسير والتربية القرآنية – سورة الطلاق، الآيات: 8-12 / الدرس 6 قراءة المزيد »

في رحاب التفسير والتربية القرآنية – سورة الطلاق، الآيات: 6-10 / الدرس 5

فنحن لا نزال في تفسير سورة الطلاق.. لقد ذكر الله تعالى فيما يتعلَّق بحياة المرأة بالعلاقات الزوجية أو غير الزوجية، فذَكَر الله عزَّ وجلَّ المرأة مدافِعًا عن حقوقها ومدافِعًا عن ظلامتها مِن غير أنْ يكون هناك جمعيات نسائية تُطالب بحقِّ المرأة، ولكنَّ الله عزَّ وجلَّ الذي خَلَق المرأة وخَلَق الرجل هو الذي تولَّى الدفاع عن حقوقها والنصرة لها مِن ظلامتها.

في رحاب التفسير والتربية القرآنية – سورة الطلاق، الآيات: 6-10 / الدرس 5 قراءة المزيد »

في رحاب التفسير والتربية القرآنية – سورة الطلاق، الآيات: 2-5 / الدرس 4

فنحن في تفسير بعض آياتٍ مِن سورة الطَّلاق.. لقد اعتنى الله عزَّ وجلَّ بالمرأة عند نزول الإسلام، وكانت المرأة في كلِّ شعوب العالم قد بلغت الهوَّة السَّحيقة مِن امتهانها واضطهادها والظُّلم لحقوقها، حتى صارت مِثل الحيوان في نظر الرَّجل، فأتى الإسلام بلا طلبٍ منها، وبلا تأليف جمعيَّاتٍ وأحزابٍ نسائيَّةٍ

في رحاب التفسير والتربية القرآنية – سورة الطلاق، الآيات: 2-5 / الدرس 4 قراءة المزيد »

في رحاب التفسير والتربية القرآنية – سورة الطلاق، الآيتان: 2-3 / الدرس 3

نحن في تفسير بعض آيات من سورة الطلاق.. الطلاق رحمة كما هو شأن الإسلام الذي هو رسالة الله عزَّ وجلَّ: ﴿رَحْمَةً لِلْعَالَمِينَ﴾ [الأنبياء:107] وكذلك ما شَرَع الله عزَّ وجلَّ في الإسلام حُكمًا مِن الأحكام؛ أمرًا أو نهيًا، عبادةً أو معاملةً إلَّا وهذا الحُكم أو هذه الوصية هي رحمةٌ بالإنسان وسعادةٌ له.

في رحاب التفسير والتربية القرآنية – سورة الطلاق، الآيتان: 2-3 / الدرس 3 قراءة المزيد »

WhatsApp