سورة الجن

في رحاب التفسير والتربية القرآنية – سورة الجن، الآيات: 25-27 / الدرس 4

فنحن الآن في تفسير آخر سورة الجنّ، وقد أنزل الله سورة خاصّة بهذا الاسم “الجنّ” الذي هو عالَم ليس بمادي وإنَّما هو عالم روحي [غيبي]، فكما أنّ هناك أشياء كثيرة لا تراها العيون مثل: الكهرباء أو الأثير أو الهواء، فالهواء لا يُرَى، لكن يُعْرَفُ بآثاره، ومثل الرّوح الإنسانيّة، فالرّوح لا تُرى لكن يُعْرَفُ وجودها بوجود الحياة في جسدها

في رحاب التفسير والتربية القرآنية – سورة الجن، الآيات: 25-27 / الدرس 4 قراءة المزيد »

في رحاب التفسير والتربية القرآنية – سورة الجن، الآيات: 13-27 / الدرس 3

فنحن الآن في تفسير بعض آياتٍ من سورة الجن، والجنّ هم خلقٌ من خلق الله عز وجل لا تراهم العيون، قال تعالى: ﴿إِنَّهُ يَرَاكُمْ هُوَ وَقَبِيلُهُ﴾ [الأعراف: 27] يعني إبليس وذريَّته ﴿مِنْ حَيْثُ لَا تَرَوْنَهُمْ﴾ [الأعراف: 27] وقال تعالى: ﴿إِلَّا إِبْلِيسَ كَانَ مِنَ الْجِنِّ فَفَسَقَ﴾ وتمرَّد ﴿عَنْ أَمْرِ رَبِّهِ﴾ [الكهف: 50]

في رحاب التفسير والتربية القرآنية – سورة الجن، الآيات: 13-27 / الدرس 3 قراءة المزيد »

في رحاب التفسير والتربية القرآنية – سورة الجن، الآيات: 1-13 / الدرس 2

قد سبق معكم تفسير سورة نوح، وكان العهد بيننا أن يحيي كلَّ واحد منكم الغاية والهدف من تلاوة سورة نوح؛ وذلك بأن يقوم بالدّعوة إلى الله مهما كان الطّريق وعراً، ومهما كانت الصّعوبات والأشواك إحياءً للقرآن في سورة نوح.. ولا يكون الدّاعي داعياً حتّى يتصل قلبه بروح الله،

في رحاب التفسير والتربية القرآنية – سورة الجن، الآيات: 1-13 / الدرس 2 قراءة المزيد »

في رحاب التفسير والتربية القرآنية – سورة الجن، الآيات: 1-3 / الدرس 1

فقد انتهينا في الأسبوع الماضي من تفسير سورة نوح، والمقصود من قراءة سورة نوح والمُرادُ منها أن يتعلم النبيّ الكريم سيّدنا محمد صلى الله عليه وآله وسلم الصّبر والصُّمود لتحمُّل المكاره والإيذاء ومقابلة الأعداء والهُزْء والسّخرية في سبيل الله، من أجل إسعاد المجتمع، ومن أجل نقل النّاس من الشّقاء إلى النّعيم، ومن التّعاسة إلى السّعادة، ومن الفقر إلى الغنى

في رحاب التفسير والتربية القرآنية – سورة الجن، الآيات: 1-3 / الدرس 1 قراءة المزيد »

في رحاب التفسير والتربية القرآنية – سورة الجن – الآيات 25-27

فنحن الآن في تفسير آخر سورة الجنّ، وقد أنزل الله سورة خاصّة بهذا الاسم “الجنّ” الذي هو عالَم ليس بمادي وإنَّما هو عالم روحي، فكما أنّ هناك أشياء كثيرة لا تراها العيون مثل: الكهرباء أو الأثير أو الهواء، فالهواء لا يُرَى، لكن يُعْرَفُ بآثاره

في رحاب التفسير والتربية القرآنية – سورة الجن – الآيات 25-27 قراءة المزيد »

في رحاب التفسير والتربية القرآنية – سورة الجن – الآيات 13-27

فنحن الآن في تفسير بعض آياتٍ من سورة الجن، والجنّ هم خلقٌ من خلق الله عز وجل لا تراهم العيون، قال تعالى: ﴿إِنَّهُ يَرَاكُمْ هُوَ وَقَبِيلُهُ﴾ [الأعراف: 27] يعني إبليس وذريَّته ﴿مِنْ حَيْثُ لَا تَرَوْنَهُمْ﴾ [الأعراف: 27] وقال تعالى: ﴿إِلَّا إِبْلِيسَ كَانَ مِنَ الْجِنِّ فَفَسَقَ﴾ وتمرَّد ﴿عَنْ أَمْرِ رَبِّهِ﴾ [الكهف: 50]

في رحاب التفسير والتربية القرآنية – سورة الجن – الآيات 13-27 قراءة المزيد »

في رحاب التفسير والتربية القرآنية – سورة الجن – الآيات 1-13

قد سبق معكم تفسير سورة نوح، وكان العهد بيننا أن يحيي كلَّ واحد منكم الغاية والهدف من تلاوة سورة نوح؛ وذلك بأن يقوم بالدّعوة إلى الله مهما كان الطّريق وعراً، ومهما كانت الصّعوبات والأشواك إحياءً للقرآن في سورة نوح

في رحاب التفسير والتربية القرآنية – سورة الجن – الآيات 1-13 قراءة المزيد »

في رحاب التفسير والتربية القرآنية – سورة الجن – الآيات 1-3

فقد انتهينا في الأسبوع الماضي من تفسير سورة نوح، والمقصود من قراءة سورة نوح والمُرادُ منها أن يتعلم النبيّ الكريم سيّدنا محمد صلى الله عليه وآله وسلم الصّبر والصُّمود لتحمُّل المكاره والإيذاء ومقابلة الأعداء والهُزْء والسّخرية في سبيل الله، من أجل إسعاد المجتمع، ومن أجل نقل النّاس من الشّقاء إلى النّعيم، ومن التّعاسة إلى السّعادة، ومن الفقر إلى الغنى

في رحاب التفسير والتربية القرآنية – سورة الجن – الآيات 1-3 قراءة المزيد »

WhatsApp