التفسير

في رحاب التفسير والتربية القرآنية – سورة المعارج – الآيات 19-26

فنحن في سورة المعارج، يقول الله عز وجل: ﴿إِنَّ الْإِنْسَانَ﴾ يعني: الإنسان الخام والإنسان بلا مدرسة السّماء، والإنسان الذي هو مقطوع الصّلة عن تعاليم الله عز وجل الذي خلق الإنسان من حيوان منوي وبويضة لا تراها العيون، فجعله هذا الإنسان جسديّاً وعصبياً وتشريحياً في أحسن تقويم

في رحاب التفسير والتربية القرآنية – سورة المعارج – الآيات 19-26 قراءة المزيد »

في رحاب التفسير والتربية القرآنية – سورة المعارج – الآيات 1-23 محاضرة 2

فنحن لا نزال في سورة المعارج التي تبدأ بقوله تعالى: ﴿سَأَلَ سَائِلٌ بِعَذَابٍ وَاقِعٍ﴾ [المعارج: 1] كما تقدّم معكم أنّ هذه السّورة من السّور المكية، فالقرآن ينقسم إلى قسمين: مكي وهو الذي نزل به روح القدس على النبي صلَّى الله عليه وسلَّم في مكّة

في رحاب التفسير والتربية القرآنية – سورة المعارج – الآيات 1-23 محاضرة 2 قراءة المزيد »

في رحاب التفسير والتربية القرآنية – سورة المعارج – الآيات 1-23 محاضرة 1

فنحن في تفسير سورة المعارج، فالمعراج في الأصل: هو المصعد، فيقال لكل من المصعد الكهربائي والدّرج والسّلّم: “معراج”، وليلة المعراج: ليلة العروج بالنبي عليه الصَّلاة والسَّلام إلى الرّفيق الأعلى أو إلى السَّماوات السبع.. وسمّيت سورة المعارج بهذا الاسم؛ لأنّ الله عزَّ وجلَّ ذكر فيها عروج الملائكة والرّوح

في رحاب التفسير والتربية القرآنية – سورة المعارج – الآيات 1-23 محاضرة 1 قراءة المزيد »

في رحاب التفسير والتربية القرآنية – سورة المجادلة – الآيات 14-22 / الدرس 5

فنحن الآن في تفسير بعض آيات من سورة المجادِلة، تؤكِّد هذه السورة وتركِّز أكثر ما يكون على مراقبة الإنسان لربه في نجواه وأحاديثه وكلامه الذي لا يحب أن يطَّلع الناس عليه؛ فهذه السورة تركِّز وتُوَجِّهُ وتُشْعِرُ المسلم والمسلمة بأن اللهَ سميعٌ بكل ما يقوله الإنسان سواءٌ أعلن به أو أسرَّه، وسواءٌ استخفى به أو جهر به

في رحاب التفسير والتربية القرآنية – سورة المجادلة – الآيات 14-22 / الدرس 5 قراءة المزيد »

في رحاب التفسير والتربية القرآنية – سورة المجادلة – الآيات 12-17 / الدرس 4

فنحن في تفسير بعض آيات من سورة المجادلة، وكم كانت عناية الله بالإنسان عظيمة؛ سواء الرجل أو المرأة، سواء المؤمن وغير المؤمن، سواء الحر أو العبد، سواء القوي أو الضعيف.. ذات مرةٍ رأى أحدُ أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم عشّ طائرة وقد قعدت فوق أفراخها الصغار، فأخذهم وطارت أمهم، وهم في ذيلِه والأم تطير فوق رأسه

في رحاب التفسير والتربية القرآنية – سورة المجادلة – الآيات 12-17 / الدرس 4 قراءة المزيد »

في رحاب التفسير والتربية القرآنية – سورة المجادلة – الآيات 7-11 / الدرس 3

فنحن في تفسير بعض آيات من سورة المجادِلة، فما أعظم القرآن وما أعظم الإسلام في تكريمه للإنسان “المرأة”، وتشريفِه لها، ودفاعِه عن حقوقِها، وإرجاعِ كلِّ حقٍّ لها، لتتمتّع به، من غير أن تُهيِّء الاتِّحادات أو الجمعيات أو المظاهرات أو البرقيَّات

في رحاب التفسير والتربية القرآنية – سورة المجادلة – الآيات 7-11 / الدرس 3 قراءة المزيد »

في رحاب التفسير والتربية القرآنية – سورة المجادلة – الآيات 5-9 / الدرس 2

فنحن في تفسير بعض آياتٍ من سورة المجادِلة، المدافِعَةِ عن حقوق المرأة المضطَهدة، والمحامية والمدافِعة والمستنجِدة بقِوى السَّماء لتنقذها من ظلم وجور أبناءِ الأرض، فسبق معكم أنَّ سورة المجادلة -سورة قد سمع- أنزلها الله عزَّ وجلَّ في حق “خولة” أو “خويلة بنت ثعلبة”

في رحاب التفسير والتربية القرآنية – سورة المجادلة – الآيات 5-9 / الدرس 2 قراءة المزيد »

في رحاب التفسير والتربية القرآنية – سورة المجادلة – الآيات 1-5 / الدرس 1

نحن الآن في تفسير سورة المجادِلة التي تُسمَّى في عرف الناس: سورة “قد سمع”، هذه التسمية لهذه السورة كانت بسبب انتصار الله عز وجل للمرأة المضَّطهدة في البلاد العربية بل وفي كل بلاد العالم، ولم يكن هناك مَن يناصرها ولا مَن يدافع عنها

في رحاب التفسير والتربية القرآنية – سورة المجادلة – الآيات 1-5 / الدرس 1 قراءة المزيد »

في رحاب التفسير والتربية القرآنية – سورة الأحقاف – الآيات 21-28

لا مانع من التعليق على سورة الأحقاف، وكما سبق معكم أنَّ الأحقاف موطن نبي الله هود عليه الصَّلاة والسَّلام، وكانت بين عُمان وحضرموت، أي في جنوب اليمن.
سمَّى الله عزَّ وجلَّ سورة من سور القرآن باسم هود- وكان عليه الصَّلاة والسَّلام يقول عنها: ((شيَّبتني هود)) يعني بذلك سورة هود ((وأخواتها))

في رحاب التفسير والتربية القرآنية – سورة الأحقاف – الآيات 21-28 قراءة المزيد »

في رحاب التفسير والتربية القرآنية – سورة القلم (4) – الآيات 44-52

فنحن لا نزال في سورة نون.. كان القرآن مدرسة المسلمين، وتخرَّج من هذه المدرسة عظماء العالَم، ليس عظماء العرب فقط.. تخرّج من هذا القرآن عظماء رجال الدّولة والسّياسة والحرب والعلم والفلسفة والحكمة، وأنتجوا حضارة لا يزال يخضع ويركع لها عظماء العالَم من غير المسلمين، ولا يزال هذا الإسلام ينتشر وبصورة خاصة في العالَم الغربي بالرغم من ضعف المسلمين فهمًا وعملًا ودعوةً للقرآن ولا يتجاوز ذلك ربع واحد بالمئة من حقيقة الإسلام، فكيف لو رجع المسلمون إلى مدرسة القرآن وإلى رسالة الله عزَّ وجلَّ للإنسان؟

في رحاب التفسير والتربية القرآنية – سورة القلم (4) – الآيات 44-52 قراءة المزيد »

WhatsApp