التفسير

في رحاب التفسير والتربية القرآنية – سورة المجادلة – الآيات 7-11 / الدرس 3

فنحن في تفسير بعض آيات من سورة المجادِلة، فما أعظم القرآن وما أعظم الإسلام في تكريمه للإنسان “المرأة”، وتشريفِه لها، ودفاعِه عن حقوقِها، وإرجاعِ كلِّ حقٍّ لها، لتتمتّع به، من غير أن تُهيِّء الاتِّحادات أو الجمعيات أو المظاهرات أو البرقيَّات

في رحاب التفسير والتربية القرآنية – سورة المجادلة – الآيات 7-11 / الدرس 3 قراءة المزيد »

في رحاب التفسير والتربية القرآنية – سورة المجادلة – الآيات 5-9 / الدرس 2

فنحن في تفسير بعض آياتٍ من سورة المجادِلة، المدافِعَةِ عن حقوق المرأة المضطَهدة، والمحامية والمدافِعة والمستنجِدة بقِوى السَّماء لتنقذها من ظلم وجور أبناءِ الأرض، فسبق معكم أنَّ سورة المجادلة -سورة قد سمع- أنزلها الله عزَّ وجلَّ في حق “خولة” أو “خويلة بنت ثعلبة”

في رحاب التفسير والتربية القرآنية – سورة المجادلة – الآيات 5-9 / الدرس 2 قراءة المزيد »

في رحاب التفسير والتربية القرآنية – سورة المجادلة – الآيات 1-5 / الدرس 1

نحن الآن في تفسير سورة المجادِلة التي تُسمَّى في عرف الناس: سورة “قد سمع”، هذه التسمية لهذه السورة كانت بسبب انتصار الله عز وجل للمرأة المضَّطهدة في البلاد العربية بل وفي كل بلاد العالم، ولم يكن هناك مَن يناصرها ولا مَن يدافع عنها

في رحاب التفسير والتربية القرآنية – سورة المجادلة – الآيات 1-5 / الدرس 1 قراءة المزيد »

في رحاب التفسير والتربية القرآنية – سورة الأحقاف – الآيات 21-28

لا مانع من التعليق على سورة الأحقاف، وكما سبق معكم أنَّ الأحقاف موطن نبي الله هود عليه الصَّلاة والسَّلام، وكانت بين عُمان وحضرموت، أي في جنوب اليمن.
سمَّى الله عزَّ وجلَّ سورة من سور القرآن باسم هود- وكان عليه الصَّلاة والسَّلام يقول عنها: ((شيَّبتني هود)) يعني بذلك سورة هود ((وأخواتها))

في رحاب التفسير والتربية القرآنية – سورة الأحقاف – الآيات 21-28 قراءة المزيد »

في رحاب التفسير والتربية القرآنية – سورة القلم (4) – الآيات 44-52

فنحن لا نزال في سورة نون.. كان القرآن مدرسة المسلمين، وتخرَّج من هذه المدرسة عظماء العالَم، ليس عظماء العرب فقط.. تخرّج من هذا القرآن عظماء رجال الدّولة والسّياسة والحرب والعلم والفلسفة والحكمة، وأنتجوا حضارة لا يزال يخضع ويركع لها عظماء العالَم من غير المسلمين، ولا يزال هذا الإسلام ينتشر وبصورة خاصة في العالَم الغربي بالرغم من ضعف المسلمين فهمًا وعملًا ودعوةً للقرآن ولا يتجاوز ذلك ربع واحد بالمئة من حقيقة الإسلام، فكيف لو رجع المسلمون إلى مدرسة القرآن وإلى رسالة الله عزَّ وجلَّ للإنسان؟

في رحاب التفسير والتربية القرآنية – سورة القلم (4) – الآيات 44-52 قراءة المزيد »

في رحاب التفسير والتربية القرآنية – سورة القلم (3) – الآيات 10-16 و 33-45

فنحن لا نزال في سورة القلم وهي السّورة الثّانية نزولًا من القرآن كما تقدّم، فكانت السورة الأولى مبدوؤة بـقوله تعالى: ﴿اقْرَأْ﴾ [سورة العلق:1]، وبدأت الثّانية بحلف الله بالقلم وبالكتابة، وبتسمية السورة بسورة نون يعني الدواة إشارة إلى إيجاب الإسلام على المسلم أن يتعلم القراءة والكتابة ويعتني بالدّواة وبالقلم.

في رحاب التفسير والتربية القرآنية – سورة القلم (3) – الآيات 10-16 و 33-45 قراءة المزيد »

في رحاب التفسير والتربية القرآنية – سورة القلم (2) – الآيات 1-33

فنحن في سورة نون، وهي السّورة الثّانية التي نزلت على قلب سيّدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم بعد سورة “اقرأ”.
فكان أوّل القرآن نزولاً أمرٌ ودِينٌ لم يدعُ إلى الصّلاة ولا إلى الصّوم ولا إلى الحجّ، فأول كلمة فيه وأول أوامره السّماويّة ﴿اقْرَأْ﴾ [سورة العلق: 1]، فما هذا الدّين الذي جعل العلم والطّريق إليه أول حرف وأول كلمة من كلماته وأول أمر من أوامره

في رحاب التفسير والتربية القرآنية – سورة القلم (2) – الآيات 1-33 قراءة المزيد »

في رحاب التفسير والتربية القرآنية – سورة القلم (1) – الآيات 1-7

فنحن الآن في تفسير سورة ﴿ن﴾.. فكلّ الأحرف التي في أوائل السّور مثل قوله تعالى: ﴿الم﴾ [سورة البقرة: 1]، وقوله تعالى: ﴿الر﴾ [سورة يونس: 1] وقوله أيضًا: ﴿طسم﴾ [سورة الشعراء: 1]، لم يرد فيها حديث صحيح عن النّبي صلى الله عليه وسلم، فبقيت هذه الأحرف في أوائل السّور من المتشابهات

في رحاب التفسير والتربية القرآنية – سورة القلم (1) – الآيات 1-7 قراءة المزيد »

في رحاب التفسير والتربية القرآنية – سورة القيامة (3) – الآيات 1-19

لماذا سمي يوم القيامة بهذا الاسم؟
فنحن الآن في تفسير سورة القيامة، والقيامة اسمٌ للدّار الآخرة، واسمٌ للحياة الخالدة الدّائمة الأبديّة، وسمّيت بالقيامة لأنّ كلّ إنسان في ذلك اليوم يقوم بين يدي الله عزّ وجلّ ليحاسبه على أعماله، فيحاسبه على ما عملت يده

في رحاب التفسير والتربية القرآنية – سورة القيامة (3) – الآيات 1-19 قراءة المزيد »

في رحاب التفسير والتربية القرآنية – سورة القيامة (2) – مقدمة

القيامة والحياة الحقيقية الأبدية:
فنحن الآن في تفسير سورة القيامة، والقيامةُ في الأصل هي ما عَبَّرَ الله عنه بقوله تعالى: ﴿يَوْمَ يَقُومُ النَّاسُ لِرَبِّ العَالَمِينَ﴾ [المطففين: 6] يقومون من قبورهم بعد موتهم إلى محكمة الله وإلى حسابه، ولكلّ إنسان حسابه على ما قدَّم في حياته من خير وشرّ، ومن سوء وإحسان.

في رحاب التفسير والتربية القرآنية – سورة القيامة (2) – مقدمة قراءة المزيد »

WhatsApp